اسكان نيوز
محمد بكر: أكتوبر وزايد بين التحديات والفرص في سوق التطوير العقاري ”لوتير” تحتضن العالم.. اعرف التفاصيل بروتوكول تعاون عقاري بين COB المصرية وSAJio الإماراتية لدعم تصدير العقار المصري انطلاق مؤتمر الكوتشينج الدولي ICC 2025 من دار الأوبرا المصرية بمشاركة خبراء عالميين سحر الضيافة الراقية... Souprano يحلق بنجاحه بين عواصم العالم أول لبنة في مشروع الرحمة: سمر نديم تبدأ بمسجد يخدم الإنسانية شركة الكازار العقارية: تحول استراتيجي نحو العالمية سمر نديم تكشف عن مفاجأتها لـ”منى” بعمرة مباركة وتعلن عن المزيد من المفاجآت أسرة الدكتورة ريهام ثروت محمد تهنئ سيادتها بتعيينها بمستشفى الشيخ زايد التخصصي الدكتورة ريهام ثروت تُعين طبيبة بمستشفى الشيخ زايد التخصصي انطلاق دورة «ملتقى القادة» الأولى بتنظيم من «بزنس بالعربي» في احتفالية كبرى بقصر محمد علي بالفيديو.. أحمد عبده يطرح كليبه الغنائي الجديد ”قلبك بيتي” على ”يوتيوب” احتفالا برأس السنة
الأحد 14 سبتمبر 2025 05:59 مـ 22 ربيع أول 1447 هـ

5 نصائح لممارسة الأكل الواعي وتحسين الصحة

ممارسة الأكل الواعي - أرشيفية
ممارسة الأكل الواعي - أرشيفية

يركز العديد من الأشخاص على المحتوى الغذائي لطعامهم ولكنهم غالبًا ما يتجاهلون كيفية تناولهم للطعام، إذ إن في كثير من الأحيان، تعمل عوامل التشتيت مثل الهواتف الذكية أو أجهزة الكمبيوتر المحمولة أو التلفزيون على تحويل الانتباه عن الوجبة، مما يؤثر سلبًا على الصحة، بدلًا من ذلك، يمكن أن تعمل ممارسة الأكل الواعي على تعزيز الصحة البدنية والعقلية.

5 نصائح لممارسة الأكل الواعي وتحسين الصحة

وفقًا لـ news18، يؤكد خبراء التغذية أهمية تناول الطعام بوعي، ويتضمن هذا النهج الاهتمام الكامل بالطعام خلال تناوله، ومعاملته كشكل من أشكال التأمل، ويساعد تناول الطعام بوعي على تنمية الوعي بالأحاسيس الجسدية والاستجابات العاطفية والتجربة العامة مع الطعام، ويحول وقت تناول الطعام إلى تجربة أكثر إشباعًا، مما يفيد الهضم وإدارة الوزن وتقليل التوتر والصحة العاطفية.

وفيما يلي خمس نصائح أساسية لممارسة الأكل الواعي:

تجنب عوامل التشتيت، كاستخدام الهواتف الذكية أو أجهزة الكمبيوتر المحمولة أو مشاهدة التلفزيون أثناء تناول الطعام، فالتركيز فقط على الطعام يسمح بالاستمتاع بكل قضمة وتقديرها.

مضغ الطعام ببطء والاستمتاع به، فهذا لا يساعد فقط على تحسين عملية الهضم، بل يساعد أيضًا في منع الإفراط في تناول الطعام من خلال السماح للجسم بإرسال إشارة عندما يكون ممتلئًا.

تنويع النظام الغذائي عن طريق الحرص على تضمين مجموعة متنوعة من الأطعمة المغذية في الوجبات، حيث يضمن النظام الغذائي المتنوع تناولًا متوازنًا للعناصر الغذائية الأساسية، مما يساهم في تحسين الصحة العامة.

خلق بيئة ممتعة لتناول الطعام، من حيث مشاركة تناول الوجبات مع العائلة أو الأحباء في جو هادئ وإيجابي، فتعمل البيئة الممتعة على تعزيز تجربة تناول الطعام وتشجع على تناول الطعام بوعي.

تبني عقلية إيجابية لأن تناول الوجبات بعقلية هادئة وتجنب التوتر يساهم في تحسين عملية الهضم وتعزيز الصحة العامة.